العقيدة والفقه

عقيدتنا الإسلامية

عقيدتنا الإسلامية، يمكن أن نقرأ ما ورد في القرآن الكريم لمعرفة أهمية العلم والتعليم في ديننا الحنيف إذ إن كلمة (العلم) ومشتقاتها وردت في القرآن 779 مرة، مضافا إليها الاف المرات من الأحاديث الشريفة التي أمرت المسلمبن بأخذ العلم، فكانت أول كلمة نزلت بوحي الله جبريل عليه السلام على سيد الخلق والمرسلين النبي محمد صلى الله عليه وسلم هي كلمة (إقرأ).
وهي الكلمة التي تعني أن دين الاسلام يقوم على العلم ورفض الضلالات والخرافات والخزعبلات، قال الله عز من قائل (اقرأ باسم ربك الذي خلق -1- خلق الإنسن من علق -2- إقرأ وربك الأكرم -3- الذي علم بالقلم -4- علم الإنسن ما لم يعلم)

عقيدتنا الإسلامية قراءة المزيد »

,

الشرح الميسر على الفقهين الأبسط والأكبر المنسوبين لأبي حنيفة

إن كتاب (الفقه الأكبر) للإمام أبي حنيفة في مسائل أصول الدين، من الكتب المشتهرة التي اعتنى بها الكثير من علماء الحنفية، شرحاً وتدريساً وغير ذلك، واهتم به غيرهم من العلماء بعد أن ذاع صيته ولم أقف على من شرحه شرحاً موافقاً لمذهب السلف، حيث إن عامة الشراح قد شرحوه بطريقة توافق طريقة المتكلمين، وقد اعتمد عليه العلماء الحنفية و قرروا أنه عقيدة الإمام ويدل على ذلك كثرة شروحه.

الشرح الميسر على الفقهين الأبسط والأكبر المنسوبين لأبي حنيفة قراءة المزيد »

,